العلاقة بين الأصباغ وضوء الشمس والتربة والطاقة.. هل يمكن أن يؤثر لون عينيك فعليًا في قدرتك على القراءة؟ سؤال القدرات والوراثة المستمر..
تكست الحلقة:
- ظهرت نسب لم يسبق لها مثيل من الجسيمات التي تشكل النوى الذرية - في تجربة تاريخية تنطوي على تجزئة للعناصر الثقيلة. ومن خلال تفكيك نوى البلاتين، اكتشف الفيزيائيون نظائر جديدة للعناصر الأرضية النادرة: الثوليوم، والإيتيربيوم، واللوتيتيوم..
يمكن للباحثين جميعا الاستفادة من هذه التفاعلات لإنتاج وتحديد ودراسة خصائص النظائر الجديدة، مما يساهم في إحراز تقدم في الفيزياء النووية والفيزياء الفلكية، وتعميق وتطوير فهمنا للخصائص الأساسية للمادة.
-هل يمكن أن يؤثر لون عينيك فعليًا في قدرتك على القراءة؟! نتائج تجربة تدعم النظرية القائلة بأن فقدان التصبغ في القزحية كان سمة مختارة في بعض المجموعات السكانية لتعظيم الرؤية في البيئات منخفضة الإضاءة.
-لماذا يتغير لون الأوراق في الخريف؟
تعتمد النباتات على مجموعة من الأصباغ لإنتاج الطاقة من ضوء الشمس، وفي الخريف، يصبح بعضها أكثر وضوحًا من غيرها.. متى تكون الصبغات الأساسية والثانوية مرئية؟ وما دور الأشجار العارية وكيف تستفيد منها التربة؟
-محاولة للتوصل إلى تعريف دقيق ومفيد للحدس. الأمر مهم لأن الكثير من الأشياء تندرج تحت الحدس - جنون العظمة، والتفكير العاطفي، والتحيز المعرفي، وميل الإنسان إلى رؤية أنماط أو ارتباطات لا وجود لها، وقابلية الإنسان للخطأ عندما يتعلق الأمر بالحكم على الاحتمالات. كيف يحدث وكيف نستخدمه.. وما دور علم الفيزياء النفسية؟
الإعداد والتقديم: أحمد أحمد