"سوريا مُنفتحة على الجميع في العلاقات الخارجية وأعتقد أن هذه الزيارة إيجابية لمحاولة فتح علاقات جديدة وإغلاق ما كانت تتهم به سوريا حول الملفات الكيميائية التي كانت ذريعة لمحاولة ضرب سوريا، ولربما تكون جيدة على الصعيد الطبي لأن هناك معانات حقيقية في هذا القطاع وأيضا الكهرباء".
"هذه الخطوة هامة جداً لأنها عبارة عن تحول نسبي ولو محدود في الموقف الكندي وربما الموقف الدولي تجاه تسليح إسرائيل، وهذا كله في صالح وقف العدوان والتحولات العالمية اتجاه دعم النضال الوطني الفلسطيني والقضية الفلسطينية وعزل دولة الاحتلال".
"لدى المنظمة العالمية العديد من الأدوات التي يمكن من خلالها فرض نوع من المصالحة والتسوية السياسية وفرض السلم والأمن الدولي، وأعتقد أن هناك دورا غائبا للأمم المتحدة".
"إن تحرّك أي دولة ضد الكيان الصهيوني وأمريكا سيكون له تأثير كبير على موقفهم والمؤسف أن اليمن وكذلك لبنان والعراق هم من تحركوا بشكل جاد وفاعل لوقف تلك الجرائم وطبعا تحركنا، وكان تحركا يستهدف الإسرائيلي فقط ولم نكن نستهدف الأمريكيين والبريطانيين ولكن تورطهم في العدوان على اليمن هو الذي أدّى إلى توسيع المواجهة، وليس لدينا سوى خيار واحد هو قوة السلاح".
"هذا إجراء مهم للغاية لكنه قد يصطدم بالسلطات الفيدرالية لكن من حق تكساس أن تتخذ كل الإجراءات لمنع ظاهرة الهجرة غير الشرعية التي أصبحت بالفعل عالمية تهدد أمن واستقرار الدول لأنه يمكن أن يتسلل كثير من الإرهابيين لداخل المجتمع".