وفي أوائل مارس/آذار الجاري، قال لافروف، إنه دعا سفراء دول الاتحاد الأوروبي لإجراء محادثة قبل الانتخابات الرئاسية الروسية التي ستجرى في وقت لاحق من مارس، لكنهم رفضوا قبل يومين من الاجتماع المقرر.
وأضاف: "إنهم هنا ولا يريدون التواصل مع وزير الخارجية، أبلغناهم أنه من الآن فصاعدا، على أي مستوى، سواء كان سفيرا أو ملحقا أو أيا منهم، إذا كان لديهم مصلحة في التواصل مع السلطات الروسية، سندرس كل طلب على حدة ونقرر ما إذا كنا سنوافق على هذا الاتصال أم لا".