ونوه نعيم، في حديثه لـ"سبوتنيك"، أنّ "الطلاب الأمريكيين ثاروا على البيت الأبيض الذي دعم إسرائيل منذ بداية حربها على غزة، واعترضوا على قتل الأطفال والنساء والمدنيين العزل".
وذكّر بأنّ "العامل الطلابي هو ما أنهى الحرب الأمريكية على فيتنام سابقا، وأدان قتل السلطات الامريكية للمواطنين السود".
وذكّر بأنّ "العامل الطلابي هو ما أنهى الحرب الأمريكية على فيتنام سابقا، وأدان قتل السلطات الامريكية للمواطنين السود".
وأكّد أنّ "الدليل الأكبر على فاعلية التحركات الطلابية هو اعتراض الحكومة الإسرائيلية عليها والتحذير منها ووصف منفذيها بالعصابات"، مضيفا أنّ "الطلاب لا يأبهون لرأي إسرائيل لأنهم اتبعوا قناعتهم ونددوا بالظلم الحاصل في غزة".
وأوضح نعيم أنّ "الطلاب شكلوا عالما افتراضيا على مواقع التواصل الاجتماعي ليدعموا بعضهم البعض، وليشكلوا جماعات ضاغطة على السلطة في حال اعتقلت أحدا منهم بأساليب تعسفية".
وشدّد على أنّ "الشعب الأمريكي يواجه صراعا للحفاظ على حرية الرأي والتعبير"، متوقعا "المزيد من التصعيد الشعبي حتى وقف الحرب الإسرائيلية على غزة".
وشدّد على أنّ "الشعب الأمريكي يواجه صراعا للحفاظ على حرية الرأي والتعبير"، متوقعا "المزيد من التصعيد الشعبي حتى وقف الحرب الإسرائيلية على غزة".
وفي وقت سابق انتشرت المظاهرات في أغلب جامعات الولايات المتحدة، والتي أطلق شرارتها طلاب جامعة كولومبيا المرموقة في ولاية نيويورك، والذين طالبوا السلطات بالتخلي عن دعم إسرائيل ووقف الانتهاكات الإنسانية في غزة.