"التصريح المصري يناقض الواقع الذي أحدثه الاحتلال الإسرائيلي واختراق اسرائيل لاتفاقية "كامب ديفيد" لأن هنالك اختراقات إسرائيلة كثيرة بين الحين والآخر وإسرائيل تضرب ذلك بعرض الحائط".
"المعادلة في المواجهة بين سوريا والكيان يجب أن تقرأ من بداية الربيع العربي حيث أن سوريا كانت تخوض صراعا نيابة عن كل دول المقاومة ضد الإرهاب وهو بالوكالة عن إسرائيل تحقيقا لأهداف إسرائيل من النيل إلى الفرات".
"في العرف الدبلوماسي العالمي وفي إدارة علاقات صراع أو علاقات التعاون على مستوى العلاقات الدولية هناك ثلاث ثوابت رئيسية متعارف عليها من أجل ضمان نجاح الحد الأدنى من التوافق وهي ضرورة حضور كل الأطراف، المساواة بين حجم الحضور، وضمان المناقشة المنصفة، ولكن إعلان بعض الدول كالصين والسعودية عدم حضورها يدل على أن المؤتمر ولد ميتا".
"هذا سيحقق المنفعة المتبادلة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يمر بها العالم ولدى روسيا تطلعات لتصبح مصر مركزا للمنتجات الروسية وهذه الخطوة مهمة واستراتيجية للتحرر من الدولار".