إذا كنت تعتقد أن الديناصور الشهير "تي ريكس" لديه أذرع صغيرة، فانتظر حتى ترى الزوائد الصغيرة جدًا لمفترس كبير مكتشف حديثاً!!!.. كيف تضيء اليراعات؟ إنها تستخدم تفاعلًا كيميائيًا متوهجًا للإشارة إلى بعضها بعضا في ظلام الغسق والليل. تشير دراسة إلى أن "الخلل" المكتشف حديثًا في النسبية لأينشتاين قد يعيد كتابة قواعد الكون.
نص الحلقة:
هل الأشباح حقيقية؟ إحدى الصعوبات في التقييم العلمي لحقيقة الأشباح هي التنوع الكبير المثير للدهشة في الظواهر المنسوبة إلى الأشباح. إذا كنت تؤمن بالأشباح، فأنت لست وحدك. تؤمن الثقافات في جميع أنحاء العالم بالأرواح التي تنجو من الموت لتعيش في عالم آخر. في الواقع، تعتبر الأشباح من بين الظواهر الخارقة الأكثر تصديقًا على نطاق واسع: إنها أكثر من مجرد ترفيه، أحد الأسباب الشائعة قد يكون ميل أدمغتنا للعثور على أنماط (خاصة الوجوه والأشكال البشرية) بين المحفزات الغامضة.
إن نظرية النسبية العامة لأينشتاين هي أفضل وصف لدينا للكون على نطاقات واسعة، ولكن ملاحظة جديدة تشير إلى وجود "خلل" في الجاذبية حول الهياكل القديمة يمكن أن تجبرها على تعديلها. خلل غريب في الجاذبية ربما يفسر سلوك الكون الغريب على المقاييس الأكبر.
تستخدم اليراعات تفاعلًا كيميائيًا متوهجًا للإشارة إلى بعضها بعضا في ظلام الغسق والليل، ومفتاح الضوء هو تفاعل كيميائي يعتمد على مركب يسمى لوسيفيرين.
يصنع لوسيفيرين الضوء عن طريق فقدان الإلكترونات، وهي عملية تسمى الأكسدة، وتتم في وجود أدينوسين ثلاثي الفوسفات (ATP)، وهو الجزيء الذي يوفر الطاقة للخلايا، والمغنيسيوم، ويتم التوسط في هذا التفاعل بواسطة إنزيم لوسيفيريز.
كان لدى الديناصورات المكتشفة حديثًا، المفترس الأعلى لبيئتها، جمجمة مسطحة بشكل غريب مقارنة مع معاصريه، بالإضافة إلى أذرع صغيرة بشكل يبعث على السخرية.
وجدت دراسة جديدة أن ديناصورًا تم التعرف عليه حديثًا كان له وجه يشبه الأشكال المكونة من الصلصال وأذرع صغيرة، لكن ذلك لم يمنعه التهام الفريسة أواخر العصر الطباشيري.
"قوة أقوى من الجاذبية داخل الأرض": كيف حبست المغناطيسية نفسها داخل كوكبنا؟
عندما بردت الصَّهَارة لتشكل ما يعرف اليوم بالقشرة الخارجية الصلبة للعالم، تم حبس المغناطيسية في المعادن التي تحتوي على الحديد، مثل الماجنتيت.