وقال رئيس البلدية أحمد أبو طالب، في تصريحات له، إن "القرار اتخذ، بعدما قالت الشرطة إنها لن تعمل في المباراة، التي تعد قمة كرة القدم في البلاد"، مضيفا أنه "لا يمكن ضمان سلامة اللاعبين، بل وأيضا سلامة الجمهور بما يكفي دون وجود الشرطة".
وأعلنت نقابة الشرطة في البلاد، القيام بإضراب عام، مؤكدة أنها لن تسمح لأعضائها بتأمين المباراة كجزء من حملة لفرض اتفاق مع الحكومة بشأن قواعد التقاعد المبكر.
من جهته، أعرب نادي فينورد، عن "شعوره بخيبة أمل كبيرة لعدم إقامة المباراة كما كان مخططا لها"، مضيفا: "نحن نتفهم ونتفق على أن عمدة المدينة لا يرى أنه من المعقول السماح بإقامة المباراة دون وجود الشرطة".
من جانبه، أعرب فريق أياكس أيضا عن "أسفه لأن كرة القدم هي الضحية في هذه الحالة".
فيما حذّر الاتحاد الهولندي لكرة القدم من أنه "في حالة استمرار هذه الإجراءات، التي تقوم بها الشرطة بشكل أسبوعي، فإن المسابقات قد تتعرض للخطر في مرحلة ما أو على الأقل التأثير على ديمومة الرياضة".
من جانبه، أعرب فريق أياكس أيضا عن "أسفه لأن كرة القدم هي الضحية في هذه الحالة".
فيما حذّر الاتحاد الهولندي لكرة القدم من أنه "في حالة استمرار هذه الإجراءات، التي تقوم بها الشرطة بشكل أسبوعي، فإن المسابقات قد تتعرض للخطر في مرحلة ما أو على الأقل التأثير على ديمومة الرياضة".