"أعتقد أن هناك تقدما كبيرا في مسار مشروع التطبيع بين أنقرة ودمشق والعودة إلى طاولة المفاوضات دون شروط مسبقة، وتركيا أظهرت منذ فترة التزامها بالحفاظ على وحدة الأرض السورية، وهذا يعني أنها مستعدة للإنسحاب العسكري من سوريا".
"نحن في منطقتنا نعيش معركة كبيرة على مستقبل المنطقة وموسكو هي عاصمة حيوية في العالم وأساسية تستطيع أن تلعب دورا متوازنا في منطقتنا بالنظر إلى علاقاتها بأطراف الصراع علما أن نتنياهو وحكومته هي الأساس في مشكلة الشرق الأوسط، وهذه الحكومة المتطرفة لديها برنامج إحلال استيطاني جديد وهي المسؤولة عن عدم وقف الحرب".
"كل من يتابع تصريحات الحكومة الأوكرانية يرى أن هناك تناقضات. بداية قالوا إنهم سينشئون منطقة عازلة في هذه المنطقة، بعدها قالوا إنها عبارة عن تقوية لأوكرانيا في المفاوضات مع روسيا، ومن ثم قالوا لتشتيت القوات في الدنباس، بعدها صرح زيلينسكي أن الهدف سر لا يستطيع البوح به، هذا التخبط يدل على أن العملية أمريكية لرفع الدعاية الانتخابية للولايات المتحدة".