"انطلاقاً من المكانة الدولية والتي تحرص عليها السعودية وتركيزها على تعزيز دورها على الساحة الدولية، وانطلاقاً من دورها كوسيط محايد ليدعم مبدأ السلام الدولي وبالتالي إيجاد أرضية مشتركة لجميع المقترحات التي تطرح من جميع أطراف النزاع، في ظل وجود هذه النظرة الإيجابية من قبل أوكرانيا وروسيا والرغبة الصادقة لوضع حد لهذه الحرب ووضع ضمانات أكثر لهدنة. هي الآن الوسيط الذي يجمع هؤلاء الفرقاء مع الولايات المتحدة ولما يمثل هذا الصراع واستمراره من انعكاسات سلبية على العالم بأكمله".
"منذ بدء الأزمة الأخيرة في غزة، عملنا على تنفيذ استراتيجية شاملة لضمان إيصال المساعدات الإنسانية بفعالية رغم الظروف الأمنية الصعبة، إلا أن التنسيق الوثيق مع الجهات المعنية هو كان ضمان وصول لهذه المساعدات. وكنا نعيد جدولة عمليات التوزيع أو نستخدم طرقا بديلة لضمان عدم انقطاع المساعدة".