"تعليق العضوية في الأمم المتحدة لا يمكن أن يكون إلا بناء على توصية من مجلس الأمن، وبالتالي ليس هناك من إمكانية فعلية الأخذ بهذا التوجه حتى من الناحية القانونية، لأن الولايات المتحدة سوف تبادر إلى استخدام حق النقض. هناك انهيار أخلاقي ليس فقط من قبل إسرائيل بل الحضارة الإنسانية بكاملها وكذلك النظام العالمي الذي يشهد انهيارا أخلاقيا يفقد كذلك شرعيته السياسية ومشروعيته القانونية".
"زيلينسكي وظيفته منذ بداية هذه الأزمة هي تعطيل إمكانية الوصول إلى أي سلام وعلى هذا هو يتقاضى معاشه المرتفع جدا والهجوم على خطوط أنابيب "دروجبا" التي تغذي سلوفاكيا وهنغاريا وبعض دول أوروبا الوسطى والشرقية هو رسالة موجهة لهذه الدول التي لها موقف مختلف عن مواقف باقي الدول الأخرى".
"ما يريده الشعب الفرنسي هو التقسيمات الإدارية الجديدة التي تمكن السلطة المحلية من اتخاذ القرارات المناسبة لكل مقاطعة. المجتمع الفرنسي بالأساس هو مجتمع زراعي صناعي وقد تحول تحت ضغط السياسة الليبرالية المتوحشة إلى مجتمع خدمات، وبالتالي هي نوع من الثورة الاجتماعية والإرادة المحلية".