في خضم ما نراه من فوضى النشر على وسائل التواصل الاجتماعي هنا مؤثر وهناك بلوغر ويوتيوبر وقد تعددت الأسماء والكل ينسب نفسه للصحافة والإعلام دون أي تقييم أو خبرة أو ضوابط... هل أصبح عدد المشاهدات والمتابعين هو سيد الموقف الذي يبيح لهؤلاء نشر كل ماهب ودب؟ضيفة الحلقة: أ. فاطمة إبراهيم المسلمي، الخبيرة في السياسات الاستراتيجية والتنمية الاجتماعيةإعداد وتقديم: نغم كباس