وجاء في بيان البيت الأبيض: "بناءً على مراجعة حديثة، تفرض قيود كاملة على دخول مواطني 5 دول إضافية، بوركينا فاسو ومالي والنيجر وجنوب السودان وسوريا، كما تُفرض قيود كاملة على دخول مواطني دولتين كانتا تخضعان سابقا لقيود جزئية، وهما لاوس وسيراليون".
وتابع البيان: "تُفرض قيود جزئية على التأشيرات وقيود على الدخول أيضًا على 15 دولة إضافية هي، أنغولا، أنتيغوا وبربودا، بنين، ساحل العاج، دومينيكا، الغابون، غامبيا، ملاوي، موريتانيا، نيجيريا، السنغال، تنزانيا، تونغا، زامبيا، وزيمبابوي".
وأعلنت الولايات المتحدة رفع الحظر المفروض على تأشيرات غير المهاجرين لمواطني تركمانستان، مشيرة إلى "التعاون البناء" من تركمانستان مع واشنطن والتقدم الملحوظ الذي أحرزته منذ الإعلان السابق، وفقًا لما ذكره البيت الأبيض.
وأضاف: "مع ذلك، لا يزال تعليق دخول مواطني تركمانستان كمهاجرين ساريًا".
وتُعد الولايات المتحدة من الدول التي تتبع سياسات صارمة في منح التأشيرات، خصوصًا للدول التي ترى فيها تهديدا محتملا للأمن القومي أو ضعفا في التعاون الأمني. وتختلف هذه القيود بين كاملة تمنع دخول جميع المواطنين باستثناء حالات محدودة، وجزئية تشمل إجراءات تحقق إضافية أو حظر بعض أنواع التأشيرات.