https://sarabic.ae/20251026/الموساد-إيران-شكلت-وحدة-بها-11-ألف-عنصر-لتنفيذ-هجمات-ضد-أهداف-إسرائيلية-حول-العالم-1106413175.html
الموساد: إيران شكلت وحدة بها 11 ألف عنصر لتنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية حول العالم
الموساد: إيران شكلت وحدة بها 11 ألف عنصر لتنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية حول العالم
سبوتنيك عربي
كشف الموساد الإسرائيلي، اليوم الأحد، عن "هوية مسؤول إيراني بارز يُعتقد أنه كان وراء محاولات تنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية ويهودية في عدد من الدول، من بينها... 26.10.2025, سبوتنيك عربي
2025-10-26T14:26+0000
2025-10-26T14:26+0000
2025-10-26T14:26+0000
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
أخبار إيران
إيران
الأخبار
أخبار العالم الآن
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103895/42/1038954265_0:160:3073:1888_1920x0_80_0_0_d18e26a8cf17f00fc600a74236295549.jpg
وزعم الموساد، في بيان له، أن "النظام الإيراني كثف جهوده لتنفيذ عمليات إرهابية ضد مصالح إسرائيلية في الخارج منذ أحداث 7 أكتوبر، إلا أن التعاون بين الموساد وأجهزة استخبارات غربية أدى إلى إحباط عشرات المخططات وإنقاذ أرواح العديد من الأشخاص".وأشار إلى أن "من بين الأسماء التي كُشف عنها حديثا القيادي في الحرس الثوري الإيراني سردار عمار، الذي يقود وحدة تضم 11 ألف عنصر تحت إمرة إسماعيل قاآني، قائد فيلق القدس".ووفقا للمعلومات التي قالت الموساد إنه تلقاها، فقد "أنشأ عمار شبكة عمليات دولية لتنفيذ الهجمات مع إبقاء إيران في دائرة الإنكار الرسمي".وفي 13 يونيو/ حزيران الماضي، شنّت إسرائيل ضربات جوية مفاجئة، في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في إيران، أهمها منشأة "نطنز" الرئيسية لتخصيب اليورانيوم.وأدت الضربات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.وردّت إيران بضربات صاروخية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق 3"، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل، مؤكدة أن العملية ستتواصل طالما اقتضت الضرورة.وبررت إسرائيل هجماتها بأن إيران وصلت إلى "نقطة اللاعودة" في تخصيب اليورانيوم وتقترب من امتلاك سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران وتصرّ دائمًا على أن أنشطتها النووية مخصصة لأغراض سلمية فقط.كما شنّت الولايات المتحدة هجومًا على 3 منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان، ليلة 22 يونيو/حزيران الماضي. ووفقًا لواشنطن، "كان الهجوم يهدف إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني أو إضعافه بشكل خطير"، وبعدها بأيام، أعلن الحرس الثوري الإيراني الرد على الولايات المتحدة الأمريكية بضرب قاعدة "العديد" الأمريكية في دولة قطر.
https://sarabic.ae/20251024/قائد-سابق-بالحرس-الثوري-الحرب-المفروضة-على-إيران-غيرت-المعادلات-الإسرائيلية-الأمريكية-1106354293.html
https://sarabic.ae/20251020/إيران-تعدم-جاسوسا-لصالح-إسرائيل-وتكشف-تفاصيل-تعاونه-مع-الموساد-1106193610.html
إسرائيل
أخبار إيران
إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103895/42/1038954265_170:0:2901:2048_1920x0_80_0_0_23acb1dc78197fa3f13cf1a4424c1f8a.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, أخبار إيران, إيران, الأخبار, أخبار العالم الآن, العالم
إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, أخبار إيران, إيران, الأخبار, أخبار العالم الآن, العالم
الموساد: إيران شكلت وحدة بها 11 ألف عنصر لتنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية حول العالم
كشف الموساد الإسرائيلي، اليوم الأحد، عن "هوية مسؤول إيراني بارز يُعتقد أنه كان وراء محاولات تنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية ويهودية في عدد من الدول، من بينها اليونان وألمانيا وأستراليا خلال عامي 2024 و2025".
وزعم الموساد، في بيان له، أن "النظام الإيراني كثف جهوده لتنفيذ عمليات إرهابية ضد مصالح إسرائيلية في الخارج منذ أحداث 7 أكتوبر، إلا أن التعاون بين الموساد وأجهزة استخبارات غربية أدى إلى إحباط عشرات المخططات وإنقاذ أرواح العديد من الأشخاص".
وأشار إلى أن "من بين الأسماء التي كُشف عنها حديثا القيادي في الحرس الثوري الإيراني سردار عمار، الذي يقود وحدة تضم 11 ألف عنصر تحت إمرة إسماعيل قاآني، قائد فيلق القدس".
ووفقا للمعلومات التي قالت الموساد إنه تلقاها، فقد "أنشأ عمار شبكة عمليات دولية لتنفيذ الهجمات مع إبقاء إيران في دائرة الإنكار الرسمي".
وفي 13 يونيو/ حزيران الماضي، شنّت
إسرائيل ضربات جوية مفاجئة، في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في إيران، أهمها منشأة "نطنز" الرئيسية لتخصيب اليورانيوم.
وأدت الضربات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.
وردّت إيران بضربات صاروخية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق 3"، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل، مؤكدة أن العملية ستتواصل طالما اقتضت الضرورة.
وبررت إسرائيل هجماتها بأن إيران وصلت إلى "نقطة اللاعودة" في تخصيب اليورانيوم وتقترب من امتلاك سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران وتصرّ دائمًا على أن أنشطتها النووية مخصصة لأغراض سلمية فقط.
كما شنّت
الولايات المتحدة هجومًا على 3 منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان، ليلة 22 يونيو/حزيران الماضي. ووفقًا لواشنطن، "كان الهجوم يهدف إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني أو إضعافه بشكل خطير"، وبعدها بأيام، أعلن الحرس الثوري الإيراني الرد على الولايات المتحدة الأمريكية بضرب قاعدة "العديد" الأمريكية في دولة قطر.