وقال: "خلال الفترة نفسها من حكم والده كيم جونغ ايل كان هذا العدد يشكل 10 أشخاص، أي أنه ازداد سبعة أضعاف، وهو أمر غير مألوف".
واستبعد وزير الخارجية الكوري احتمال "انهيار" بلاده. فقد قال: "حكومتنا لا تستخدم كلمة "انهيار". خلافا لما حدث في الماضي، فإن الوضع في كوريا الشمالية أصبح عاملا هاما لتحقيق الاستقرار ووضع السياسة تجاه الشمال".
وكان كيم جونغ أون قد ورث السلطة عن والده، وخلف الأخير والده، رئيس كوريا الأول كيم ايل سونغ. ويعود نظام نقل السلطة في كوريا الشمالية إلى حقيقة أن الابن لن يجرؤ على رفض تنفيذ عهود والده.