أعلنت وسائل الإعلام الأمريكية أن الأسد "سيسيل" قتل، وهو أحد أشهر الأسود في القارة الأفريقية والعالم، بعد أن قام أحد الصيادين الأجانب بقتله بعد دفع مبلغ 55 ألف دولار إلى أحد الحراس لاستدراج الأسد إلى خارج المحمية الوطنية عن طريق بعض اللحوم، وبعد ذلك قام بإطلاق السهام عليه، قبل أن يتمكن منه ويقطع رأسه.
وقال مسؤول حماية الحياة البرية فى زيمبابوى، جونى رودريغيز، إنه تم ترك الأسد ينزف لأكثر من 40 ساعة، قبل أن يتم الإجهاز عليه بالرصاص، وبعد ذلك تم فصل رأسه عن جسده، كما تم سلخ جلده.