وعقب لابيد بذلك على ما قاله نتنياهو، من أنه يستغرب التزام أولئك الذين سارعوا إلى استنكار اعتداء إرهابي ضد فلسطينيين جانب الصمت، عندما يستهدف الإرهاب مواطنين يهود.
وقال عضو الكنيست لابيد، خلال زيارته لكلية أشكلون، اليوم الجمعة، إنه عُرض عليه تولي منصب وزير الخارجية، إلا أنه لا يستطيع أن يكون عضوا في حكومة يتصرف رئيسها على هذا النحو.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد أفادت، بأن فلسطينيا حاول دهس عدد من جنود الجيش الإسرائيلي على مفرق عيون الحرامية شمال مدينة رام الله في الضفة الغربية المحتلة.
وأسفر الحادث عن عدد من الإصابات بين جنود الجيش الإسرائيلي، وأطلق الجنود النار على منفذ العملية وأصابوه بجراح، حسب وسائل الإعلام الإسرائيلية.