وأوضح خان، في تصريح صحفي، بأن المختطفين بسرت، لم يطلق سراحهم بعد، لافتاً إلى أنه لا توجد معلومات عما إذا كانوا علي قيد الحياة أو تم إعدامهم من قبل الفرع الليبي لتنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) — ولاية طرابلس.
وذكر المستشار الأول في السفارة الهندية أنه لا توجد أي اتصالات مباشرة أو غير مباشرة بالرهائن المحتجزين بسرت، مشيراً إلى أن الرهائن التي تم إطلاق سراحها وصلوا لمدينة طرابلس دون أي علم مسبق، لقلة الاتصالات معهم.
وبين المسؤول الهندي أن عدد الرعايا الهنود الموجودين في ليبيا حالياً حولي 2000 شخص.