ويشارك سلاح الجو الأسترالي بالفعل في قصف أهداف لهذا التنظيم في العراق لكن دوره في القصف الجوي في سوريا يقتصر حتى الآن على إعادة التزويد بالوقود وجمع معلومات استخباراتية.
وقال أبوت للصحفيين في كانبيرا، اليوم الجمعة: "أريد أن أكون في غاية الوضوح بأن تكريس دولة إرهابية في شرق سوريا وشمال العراق سيكون كارثة على العالم."
وفي السياق نفسه أعلن أبوت، أمس الخميس، أن السلطات الأسترالية احتجزت سبعة شبان يحملون الجنسية الأسترالية أثناء محاولتهم السفر إلى الشرق الأوسط للاشتباه بأنهم يريدون الانضمام إلى جماعات إسلامية إرهابية هناك.
وفي وقت سابق أبلغ أبوت البرلمان أن 70 أستراليا على الأقل يقاتلون في العراق وسوريا ويتلقون دعما من حوالي 100 شخص مقرهم أستراليا.