ووفقا للبيانات الأولية، فإن الانفجارين استهدفا بيت زعيم قبلي يشغل منصب أحد مستشاري الرئيس الأفغاني، كما أنه حاكم سابق لإقليم هلمند.
وذكرت الوكالة أن حركة "طالبان" تبنت الهجوم.
بينما أعلن موظفو السفارة الروسية في كابول أنهم لم يسمعوا الانفجار.
وتبع الانفجار تبادل لإطلاق النار في المنطقة. وتم قطع التيار الكهربائي في بعض المباني وإجلاء السكان. ولم ترد حتى الآن معلومات حول وقوع ضحايا في الانفجارين.