تشهد الضفة الغربية، في الآونة الأخيرة، أوضاعاً متوترة جداً وتصعيدا عسكريا في الأراضي الفلسطينية المحتلة وقطاع غزة من قبل قوات جيش الاحتلال، وذلك على أثر أحداث مسجد الأقصى التي بدأت في 30 سبتمبر/ أيلول، 2015.
فلسطني ملثم يلوح بالعلم الفلسطيني خلال الاشتباكات مع قوات الاحتلال بالقرب من حاجز "حزمة" بين اتلقدس ومدينة رام الله في الضفة الغربية، وذلك بعد أحداث مسجد الأقصى في 30 سبتمبر/ أيلول، 2015.
فرد من قوات الأمن الفلسطيني يحاول إيقاف فلسطيني متظاهر من رمي الحجارة تجاه قوات الأمن الإسرائيلي خلال مظاهرة في مدينة الخليل في الضفة الغربية، يوم 30 سبتمبر/ أيلول، 2015. وذلك عقب أحداث مسجد الأقصى، حيث كان التصعيد الأمني مع تزايد عدد الزيارات المتوقعة للمستوطنين اليهود إلى باحة مسج الأقصى.
فلسطنيون يلقون الحجارة على أفراد شرطة الاحتلال في مخيم شعفاط، ضاحية في القدس، في الضفة الغربية. وزاد من توتر الوضع في المنطقة بعد مقتل شاب فلسطيني، يوم الاثنين الماضي، على يد قوات جيش الاحتلال في بيت لحم في الضفة الغربية.
فلسطيني يلقي كوكتيل مولوتوف تجاه قوات الأمن الإسرائيلي خلال مظاهرة "يوم الغضب" أقيمت بعد صلاة الجمعة الماضي، في منطقة تسمى بـ "H2"، في مدينة الخليل في الضفة الغربية.
متظاهرون فلسطينيون يبتعدون عن موقع إطلاق النار خلال الاشتباكات مع قوات جيش الاحتلال، وذلك بالقرب من مستوطنة بيت إيل، بالقرب من مدينة رام الله في الضفة الغربية.
شريط الأخبار
0
تم حظر دخولك إلى المحادثة لانتهاك"a href="https://sarabic.ae/docs/comments.html>القواعد.
ستتمكن من المشاركة مرة أخرى بعد:∞.
إذا كنت غير موافق على الحظر، استخدم<"a href="https://sarabic.ae/?modal=feedback>صيغة الاتصال
تم إغلاق المناقشة. يمكنك المشاركة في المناقشة في غضون 24 ساعة بعد نشر المقال.