وردا على سؤال المذيعة عن عدم ملاحظتها لما حدث مع ابنها قبل أن يغادر إلى سوريا في شهر فبراير/ شباط من العام الجاري قالت: "لقد كان شخصا طيبا يحب الخير ويحب مساعدة الأخرين، ولكن بالرغم من هذا كله، فقد استطاعوا أن يخدعوه".
وسألتها المذيعة: "ألم تلحظي أنه ليس على طبيعته، فأجابت: "لقد كان مثل الآخرين".
واعترفت الأم أنها تشعر بالذنب لأنها لم تستوعب الأمر قبل أن يغادر إلى سوريا. وأضافت أنها تتسأل لماذا حدث هذا. "كان يجب علي أن اسمعه، كان يجب علي أن أكون أقرب إليه".