القاهرة — سبوتنيك
أفادت "الوكالة الوطنية" اللبنانية للأنباء، أنّ نيران المضادات السورية أصابت المروحية، إلا أن طيّاريها تمكنوا من العودة بها إلى قاعدة "القليعات" الجوية.
وتجري الآن التحقيقات والاتصالات على أصعدة مختلفة لتبيان أسباب هذا الحادث الأول من نوعه.
ويشتبك الجيش اللبناني في معارك مستمرة مع مسلحي التنظيمات المعارِضة للحكومة السورية، وخاصةً "جبهة النصرة" — فرع تنظيم القاعدة في سوريا- الذي يسيطر على مساحات واسعة من المنطقة الحدودية، إلى جانب تنظيم "داعش" الأكثر نفوذاً بين الفصائل المسلحة بسوريا.
وأجرى الجيش اللبناني عدة عمليات قرب المناطق الحدودية، في إطار عمليات التمشيط المتكررة التي يجريها بالمنطقة. فقد ألقت القوات اللبنانية القبض على 6 فلسطينيين حاولوا التسلل إلى سوريا عبر الحدود للانضمام للجماعات المسلحة، الشهر الماضي.
كما قصف الجيش اللبناني مواقع تابعة ل"جبهة النصرة" و"داعش" في منطقتي جرود عرسال وجرود رأس بعلبك، في 10 كانون الأول/ ديسمبر الجاري.
وفي بداية الشهر الجاري أتم الجيش اللبناني عملية تبادل مع تنظيم "جبهة النصرة"، استعاد فيه 16 جندياً كانوا مخطوفين لدى التنظيم مقابل إطلاق سراح 13 عنصراً من التنظيم، كانوا موقوفين لدى السلطات اللبنانية.
أفادت "الوكالة الوطنية" اللبنانية للأنباء، أنّ نيران المضادات السورية أصابت المروحية، إلا أن طيّاريها تمكنوا من العودة بها إلى قاعدة "القليعات" الجوية.
وتجري الآن التحقيقات والاتصالات على أصعدة مختلفة لتبيان أسباب هذا الحادث الأول من نوعه.
ويشتبك الجيش اللبناني في معارك مستمرة مع مسلحي التنظيمات المعارِضة للحكومة السورية، وخاصةً "جبهة النصرة" — فرع تنظيم القاعدة في سوريا- الذي يسيطر على مساحات واسعة من المنطقة الحدودية، إلى جانب تنظيم "داعش" الأكثر نفوذاً بين الفصائل المسلحة بسوريا.
وأجرى الجيش اللبناني عدة عمليات قرب المناطق الحدودية، في إطار عمليات التمشيط المتكررة التي يجريها بالمنطقة. فقد ألقت القوات اللبنانية القبض على 6 فلسطينيين حاولوا التسلل إلى سوريا عبر الحدود للانضمام للجماعات المسلحة، الشهر الماضي.
كما قصف الجيش اللبناني مواقع تابعة ل"جبهة النصرة" و"داعش" في منطقتي جرود عرسال وجرود رأس بعلبك، في 10 كانون الأول/ ديسمبر الجاري.
وفي بداية الشهر الجاري أتم الجيش اللبناني عملية تبادل مع تنظيم "جبهة النصرة"، استعاد فيه 16 جندياً كانوا مخطوفين لدى التنظيم مقابل إطلاق سراح 13 عنصراً من التنظيم، كانوا موقوفين لدى السلطات اللبنانية.