وشدد الرئيس الأسد على دور إيران وروسيا والدول الصديقة في تحقيق الانتصارات في الحرب المصيرية ضد الإرهاب التكفيري، و"التي يمكن أن تحدد، لدرجة كبيرة، معالم خريطة عالمية جديدة".
وبحث الجانبان العلاقات الاستراتيجية الوطيدة بين البلدين، والتعاون الوثيق في كافة المجالات، ولا سيما محاربة الإرهاب.
من ناحيته، شدد فضلي على وقوف بلاده إلى جانب سوريا، لإيمانها المطلق بأن الشعب السوري يخوض حرباً شرسة ضد الإرهاب الظلامي والأفكار التكفيرية، التي تتجاوز مخاطرها حدود سوريا والمنطقة.