وأكد ألبارسلان تشيليك أنه لا يخاف سوى من الله: "إن الله أعطانا الروح وهو من سيأخذها".
وفيما يتعلق المأساة التي وقعت في نوفمبر /تشرين الثاني على الحدود التركية السورية، قال تشيليك إنه كان يوم جمعة. وإنه هو وآخرون كانوا يحاولون فرض سيطرتهم على أحد المرتفعات، التي تقع تحت سيطرة الجيش السوري.
وأشاد تشيليك بالطيارين الذين أسقطوا القاذفة الروسية. ولكن في الوقت نفسه أعرب عن أسفه لكون المساعدة من السلطات التركية قليلة. ووفقا له، إن المسحلين يحصلون على أسلحة للقتال، ولكنها لا تزودهم بالبنية التحتية ونظم الدفاع الجوي.
وأضاف: "أنا وأصحابي سنقاتل حتى النهاية".