وقد طالب الأوربيون خلال الاحتجاجات ضد "أوروبا الإسلامية" باستقالة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وتجري الأحداث في دريزدني.
هناك حركة سياسية بيغيدا تعارض "أوروبا الإسلامية"، وتدعو السكان لمعارضة ميركل و"سياسة التسامح" التي جلبت إلى أوروبا نحو 1.5 مليون مهاجر في عام 2015.
وتجمع حوالي 15 ألف شخص وحملوا لافتات وشعارات كتب عليها: "ميركل يجب أن تستقيل".