وأوضح أن المبعوث الأممي يقوم بجهد لرعاية المفاوضات بين الأطراف اليمنية. المحادثات ما تزال تواجه صعوبات وتحديات وتعتبر هشة.
وأضاف أن هناك محاولات مختلفة لوضع أسس أو ركائز تضمن استئناف المحادثات خلال أسابيع قليلة، لكن مطلوب الآن من خلال الاتصالات التي يجريها المبعوث الأممي والأطراف الإقليمية والدولية الأخرى، هو التوصل إلى محددات أو عناصر أساسية يمكن على أساسها استئناف المفاوضات والانتقال إلى مرحلة أخرى. مازلنا في طور هذه المحددات التي يسعى المبعوث الأممي إلى الوصول إلى توافق بشأنها بين الأطراف.