وقال الباحثون إن "قطر هذه الحفر المكتشفة يصل إلى 500 متر وعمقها يبلغ 45 مترا"، ويقدرون أن "الانبعاثات الغازية من تلك الحفر عند اختلاطها بكمية كبيرة من غاز الميثان تتسبب بارتفاع حرارة مياه المحيط الأطلسي".
ويعتبر الباحثون أن اكتشافهم هذا هو بمثابة الحل للغز "مثلث برمودا" الذي غرقت به سفن عدة وطائرات في ظروف غامضة. ويرجح هؤلاء أن تكون مياه المثلث قد فقدت نسبة مهمة من كثافتها نتيجة اختلاطها بالغاز.