موسكو — سبوتنيك
وقالت الوزارة في بيان لها: "حسب المعطيات المتوفرة، إن قرابة 8 آلاف مسلح من "جبهة النصرة"، متمركزين جنوب غرب مدينة حلب، وقرابة 1500 آخرين في شمال المدينة. المسلحون لم يتوقفوا عن قصف أحياء مدينة حلب الشمالية، في الشيخ مقصود والزهراء، وهم مستمرون في هجومهم على مخيم حندرات".
وأعلنت وزارة الخارجية الروسية، أن تدفق الأسلحة والذخائر عبر الحدود التركية — السورية، ازداد خلال الفترة الأخيرة.
وقال البيان، "نشير إلى زيادة تدفق الأسلحة والذخائر عبر الحدود التركية — السورية. وتحدثت بعض وسائل الإعلام الأجنبية أن أسلحة سوفيتية أرسلت إلى المسلحين من أحد مستودعات بلدان شرق أوروبا. الحديث يدور عن رشاشات "كلاشنيكوف 47"، ورشاشات "أر بي كا" السوفيتية [الكلاشنيكوف القديم]، وبعض الأسلحة والذخائر من عيار 14.5 مم، وذخائر من عيار 82 مم، وقذائف مورتر مضادة للدبابات، مصممة لتدمير الأهداف والدروع".
وأشارت الخارجية الروسية، إلى أن عدم وقف هذه الإجراءات من قبل الإرهابيين، سيوقع المدنيين في شمال سوريا مرة أخرى تحت الحصار.
وأكدت الوزارة على أن موسكو تتابع التزامها بالاتفاقات المبرمة مع الولايات المتحدة الأميركية، لوقف الأعمال العدائية في سوريا.
وأضاف بيانها الصادر: "موسكو تؤكد استمرار التزامها بالاتفاقات "الروسية الأميركية" لوقف القتال في سوريا، ولخلق جو يفضي إلى نجاح جولة المفاوضات السورية السورية، التي بدأت في جنيف. وقبل ذلك مواصلة العمل بنشاط مع جميع الأطراف السورية، لتقوية مواقفها البناءة أكثر".
وتتزامن هذه التطورات مع انطلاق الجولة الثالثة من المحادثات السورية السورية، في جنيف منذ يوم 13 نيسان/ أبريل الجاري، وأتت متزامنة مع الانتخابات النيابية السورية، وكانت الجولة الأخيرة من المفاوضات السورية، قد جرت في جنيف خلال الفترة الممتدة بين 14 و24 آذار/ مارس الماضي.
وأشارت الخارجية الروسية، إلى أن عدم وقف هذه الإجراءات من قبل الإرهابيين، سيوقع المدنيين في شمال سوريا مرة أخرى تحت الحصار.
وأكدت الوزارة على أن موسكو تتابع التزامها بالاتفاقات المبرمة مع الولايات المتحدة الأميركية، لوقف الأعمال العدائية في سوريا.
وأضاف بيانها الصادر: "موسكو تؤكد استمرار التزامها بالاتفاقات "الروسية الأميركية" لوقف القتال في سوريا، ولخلق جو يفضي إلى نجاح جولة المفاوضات السورية السورية، التي بدأت في جنيف. وقبل ذلك مواصلة العمل بنشاط مع جميع الأطراف السورية، لتقوية مواقفها البناءة أكثر".
وتتزامن هذه التطورات مع انطلاق الجولة الثالثة من المحادثات السورية السورية، في جنيف منذ يوم 13 نيسان/ أبريل الجاري، وأتت متزامنة مع الانتخابات النيابية السورية، وكانت الجولة الأخيرة من المفاوضات السورية، قد جرت في جنيف خلال الفترة الممتدة بين 14 و24 آذار/ مارس الماضي.