وأوضح الربيعي أن التفجير وقع بالقرب من شارع الفلاح في مدينة الصدر ذات الطابع الشعبي المكتظ بالسكان، بواسطة سيارة للركاب.
وحمّل الربيعي الأجهزة الأمنية مسؤولية هذا الخرق الذي استغله الإرهاب، تزامناً مع اقتراب العطلة الصيفية التي تسعى من خلالها العائلات إلى التمتع بانتهاء الموسم الدراسي الحالي للدراسة الابتدائية.
وشدد الربيعي، في مطالب إلى قيادة عمليات بغداد بأخذ الحيطة والحذر في تفتيش السيارات، لاسيما وأن التفجير تم في منطقة محصنة وشعبية جداً.