وقال هولاند "إن أي دولة تستخدم "الفيتو" ضد مشروع القرار هذا ستخسر مصداقيتها أمام العالم، وستكون مسؤولة عن استمرار الفظاعات".
ولمحت موسكو، الجمعة، إلى أنها قد تلجأ إلى حق النقض ضد مشروع القرار الفرنسي وقدمت مشروع قرار أعدته بنفسها.
وسيبحث مجلس الأمن، السبت، المشروعين المضادين.
والمشروع الذي تدافع عنه فرنسا يدعو إلى وقف الغارات على حلب، في حين يطالب المشروع الروسي بوقف الأعمال القتالية من دون الإشارة الى الضربات الجوية.
من جهته، اعتبر وزير الخارجية الفرنسي جان مارك آيرولت، الجمعة، أن تصويت السبت سيشكل "لحظة الحقيقة بالنسبة إلى جميع أعضاء مجلس الأمن، وخصوصا بالنسبة إلى شركائنا الروس".