الأمم المتحدة — سبوتنيك
ويدعو قرار الأمم المتحدة "من جديد الدول، التي تواصل تطبيق مثل هذه القوانين والإجراءات أن تتخذ الخطوات الضرورية من أجل إلغائها أو إبطالها في أقرب وقت ممكن وفقا للإجراءات القانونية."
وهذه هي المرة الخامسة والعشرون التي تطرح فيها كوبا القرار الذي تم تبنيه بأغلبية 191 صوتا في المجلس الذي يضم 193 عضوا، وامتنعت الولايات المتحدة وإسرائيل عن التصويت.
وتجدر الإشارة، إلى أن الجمعية العامة تتبنى قرارات تدعو لرفع الحظر التجاري عن كوبا كل عام، اعتبارا من 1992، وتحظى الوثيقة تقليديا بتأييد الأغلبية الكبيرة من أعضاء الجمعية العامة، في حين كانت تعارض الولايات المتحدة وإسرائيل.
وكانت الولايات المتحدة، قد أعلنت أنها ستمتنع عن التصويت على قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي يدعو إلى رفع الحظر التجاري عن كوبا، وذلك لأول مرة في التاريخ، علما بأن الولايات المتحدة كانت دائما تصوت ضد مثل هذه القرارات في الجمعية العامة.
يذكر، أن الولايات المتحدة وكوبا، أعلنتا في عام 2014 عن بدء العمل على تطبيع العلاقات بين البلدين. ومنذ ذلك الحين تم استئناف العلاقات الدبلوماسية بين واشنطن وهافانا، وقام الرئيس الأمريكي باراك أوباما بزيارة إلى كوبا، حيث قامت واشنطن بتخفيف بعض العقوبات المفروضة على هافانا، لكن الحظر التجاري الذي تم فرضه في عام 1960، لا يزال قائما.
وهذه هي المرة الخامسة والعشرون التي تطرح فيها كوبا القرار الذي تم تبنيه بأغلبية 191 صوتا في المجلس الذي يضم 193 عضوا، وامتنعت الولايات المتحدة وإسرائيل عن التصويت.
وتجدر الإشارة، إلى أن الجمعية العامة تتبنى قرارات تدعو لرفع الحظر التجاري عن كوبا كل عام، اعتبارا من 1992، وتحظى الوثيقة تقليديا بتأييد الأغلبية الكبيرة من أعضاء الجمعية العامة، في حين كانت تعارض الولايات المتحدة وإسرائيل.
وكانت الولايات المتحدة، قد أعلنت أنها ستمتنع عن التصويت على قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي يدعو إلى رفع الحظر التجاري عن كوبا، وذلك لأول مرة في التاريخ، علما بأن الولايات المتحدة كانت دائما تصوت ضد مثل هذه القرارات في الجمعية العامة.
يذكر، أن الولايات المتحدة وكوبا، أعلنتا في عام 2014 عن بدء العمل على تطبيع العلاقات بين البلدين. ومنذ ذلك الحين تم استئناف العلاقات الدبلوماسية بين واشنطن وهافانا، وقام الرئيس الأمريكي باراك أوباما بزيارة إلى كوبا، حيث قامت واشنطن بتخفيف بعض العقوبات المفروضة على هافانا، لكن الحظر التجاري الذي تم فرضه في عام 1960، لا يزال قائما.