https://sarabic.ae/20161101/أمريكا-فساد-كلينتون-1020659625.html
FBI ينشر وثائق فساد بحق بيل كلينتون تعود إلى ما قبل 15 عاما
FBI ينشر وثائق فساد بحق بيل كلينتون تعود إلى ما قبل 15 عاما
سبوتنيك عربي
نشر مكتب التحقيقات الفيدرالي، اليوم الثلاثاء، وثائق تحقيق في قضية فساد متعلقة بالرئيس الأمريكي الأسبق، بيل كلينتون، تعود إلى ما قبل 15 عاما، فيما تم إغلاق... 01.11.2016, سبوتنيك عربي
2016-11-01T20:24+0000
2016-11-01T20:24+0000
2022-01-12T12:49+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101806/74/1018067446_0:229:2999:1925_1920x0_80_0_0_91065be14e15e1d7ead68efae066b015.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2016
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101806/74/1018067446_0:134:2999:2020_1920x0_80_0_0_ed5669c7ad84cdf954159b3d01a0a051.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار, بيل كلينتون, فساد, الولايات المتحدة الأمريكية
العالم, الأخبار, بيل كلينتون, فساد, الولايات المتحدة الأمريكية
FBI ينشر وثائق فساد بحق بيل كلينتون تعود إلى ما قبل 15 عاما
20:24 GMT 01.11.2016 (تم التحديث: 12:49 GMT 12.01.2022) نشر مكتب التحقيقات الفيدرالي، اليوم الثلاثاء، وثائق تحقيق في قضية فساد متعلقة بالرئيس الأمريكي الأسبق، بيل كلينتون، تعود إلى ما قبل 15 عاما، فيما تم إغلاق القضية في عام 2005.
واشنطن — سبوتنيك
وتتعلق القضية بقرار كلينتون العفو عن رجل الأعمال مارك ريتش، الذي أسس شركة "غلينكور" وواجه تهم التهرب من دفع الضرائب وعقد صفقات غير مشروعة مع إيران وقت أزمة الرهائن في أعوام 1979 — 1981.
وجاء في نص الوثائق: "يبدو أنه لم يتم الالتزام بمعايير وإجراءات العفو المطلوبة".
وقرر كلينتون العفو عن ريتش في 20 كانون الثاني/ يناير 2001 أي قبل انتهاء ولايته الرئاسية بساعات، وزعم منتقدوه آنذاك أن ابنة ريتش تبرعت بأكثر من مليون دولار لصالح الحزب الديمقراطي، منها أكثر من 100 ألف دولار لصالح حملة انتخابات هيلاري كلينتون لعضوية مجلس الشيوخ.
وتولى التحقيق في القضية، المدعي جيمس كومي، الذي يشغل حاليا منصب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، موجها انتقادات لاذعة إلى قرار كلينتون العفو عن ريتش، وتم إغلاق القضية في عام 2005 لغياب مقومات الجريمة.
وعلى الرغم من عدم الكشف عن أي معلومات مهمة، إلا أن النشر قد أثار تساؤلات في وسائل الإعلام الأمريكية نظرا لتزامنه مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية.