الجزائر — سبوتنيك.
وقالت وزارة الدفاع الوطني الجزائرية في بيان، اليوم الثلاثاء، إنه في إطار مكافحة الإرهاب وإثر عملية بحث وتمشيط، دمرت وحدة مشتركة للجيش الوطني الشعبي وعناصر الدرك الوطني تسعة مخابئ للإرهابيين بسيدي بلعباس.
وأضاف البيان "أنه في إطار تأمين الحدود ومكافحة التهريب والجريمة المنظمة، ضبطت عناصر الدرك الوطني وحرس الحدود بتلمسان (الناحية العسكرية الثانية) كمية ضخمة من العقاقير المخدرة، كما ألقت وحدات مشتركة للجيش الوطني الشعبي القبض على 20 مهاجرا غير شرعي من جنسيات إفريقية مختلفة".
وضبطت القوة أيضاً شاحنة و3 مركبات رباعية الدفع و3 دراجات نارية و7 أجهزة للكشف عن المعادن في كل من (بشار) الواقعة جنوب غربي الجزائر (الناحية العسكرية الثالثة) وجانت بولاية أليزي الواقعة جنوب شرقي البلاد (الناحية العسكرية الرابعة) وعين قزام بولاية تمنراست الواقعة جنوبي البلاد (الناحية العسكرية السادسة).
يذكر أنه في تشرين الأول/أكتوبر 2014، أطلقت قيادة الجيش الجزائري عملية "اجتثاث الإرهاب"، وكان رئيس أركان الجيش الجزائري، الفريق أحمد قايد صالح، قد تعهد خلال زيارته للوحدات العسكرية والقوات الخاصة في منطقة ورقلة جنوبي الجزائر، بالقضاء على بقايا الإرهاب "لجعل هذه الظاهرة في بلادنا أثرا بعد عين وذكرى سيئة لن تنسى".
وقالت وزارة الدفاع الوطني الجزائرية في بيان، اليوم الثلاثاء، إنه في إطار مكافحة الإرهاب وإثر عملية بحث وتمشيط، دمرت وحدة مشتركة للجيش الوطني الشعبي وعناصر الدرك الوطني تسعة مخابئ للإرهابيين بسيدي بلعباس.
وأضاف البيان "أنه في إطار تأمين الحدود ومكافحة التهريب والجريمة المنظمة، ضبطت عناصر الدرك الوطني وحرس الحدود بتلمسان (الناحية العسكرية الثانية) كمية ضخمة من العقاقير المخدرة، كما ألقت وحدات مشتركة للجيش الوطني الشعبي القبض على 20 مهاجرا غير شرعي من جنسيات إفريقية مختلفة".
وضبطت القوة أيضاً شاحنة و3 مركبات رباعية الدفع و3 دراجات نارية و7 أجهزة للكشف عن المعادن في كل من (بشار) الواقعة جنوب غربي الجزائر (الناحية العسكرية الثالثة) وجانت بولاية أليزي الواقعة جنوب شرقي البلاد (الناحية العسكرية الرابعة) وعين قزام بولاية تمنراست الواقعة جنوبي البلاد (الناحية العسكرية السادسة).
يذكر أنه في تشرين الأول/أكتوبر 2014، أطلقت قيادة الجيش الجزائري عملية "اجتثاث الإرهاب"، وكان رئيس أركان الجيش الجزائري، الفريق أحمد قايد صالح، قد تعهد خلال زيارته للوحدات العسكرية والقوات الخاصة في منطقة ورقلة جنوبي الجزائر، بالقضاء على بقايا الإرهاب "لجعل هذه الظاهرة في بلادنا أثرا بعد عين وذكرى سيئة لن تنسى".