روستوف على الدون — سبوتنيك.
وقال يانوكوفيتش في مؤتمر صحفي:
من وجهة نظر الحياة، فإن الوضع لا يتحسن وبصفة خاصة للمسنين. أتلقى رسائل حزينة. التعريفات في البلاد تزداد والوضع يتدهور. عندما كنت أقف أمام المحكمة، اليوم، الفكرة التي لم تفارقني، أن أول ما يجب فعله في البلاد هو العودة إلى الحقل القانوني. وثانيا، الاتفاق كيف تعيش البلاد. البلد منقسم منذ زمن طويل، وما حدث لم يوحده.
هذا وبدأ أنصار التكامل مع الاتحاد الأوروبي تظاهراتهم في كييف، في 21 تشرين الثاني/نوفمبر 2013، بعد عدول الحكومة عن التوقيع على اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوروبي، قبل أن تتحول تظاهرات "الميدان الأوروبي" إلى أعمال عنف. وحملت السلطات الأوكرانية الجديدة يانوكوفيتش و"بيركوت" المسؤولية عن مقتل أكثر من 100 شخص، إلا أن أفراد "بيركوت" نفوا التهم الموجهة إليهم، كما أكد يانوكوفيتش أنه لم يصدر أوامر بإطلاق النار على المتظاهرين، بل أمر بسحب الشرطة من كييف.