وتعتبر هذه الرسالة السنوية برنامجا عاما، يعبر فيها رئيس الدولة عن رؤيته لتوجهات روسيا الاستراتيجية وتطورها في المستقبل القريب.
وهذه الرسالة هي الثانية والعشرون في تاريخ الدولة الروسية الحديثة، حيث سيدعى لحضورها نواب مجلسي الدوما والاتحاد، وكبار المسؤولين في البلاد، ورؤساء المؤسسات الدينية الرئيسية.