و تتحدث الشابة سما الوائلي عن تجربتها: تجولت في شوارع بغداد، وشعرت عند ذلك، أن بغداد لا تزال هي دار السلام.
وأضافت سما بأنها كانت مترددة في بداية الأمر، لكن بعد "ابتسامتين من الأهالي ودعواتهم لها بنجاح تجربتها" زادت عزيمتي.
وتقول بأنها لم تقدم إلا شيئا بسيطا لمجتمعها، وتتمنى أن تتكرر هذه المبادرة في كل عام.
فليس من سما فقط، بل تتمنى أن يبادر أشخاص آخرون على مثل هذه الخطوة التي تزرع البسمة في وجوه العراقيين.
وفي النهاية، شكرت سما صديقتها التي رافقتها وساعدتها في هذا المشوار، وتمنت للعالم والعراقيين بالخصوص، سنة سعيدة مملؤة بالصحة والسلام والطمأنينة.
© Photo / facebookبابا نؤيل بغداد
بابا نؤيل بغداد
© Photo / facebook
© Photo / facebookبابا نؤيل بغداد
بابا نؤيل بغداد
© Photo / facebook
© Photo / facebookبابا نؤيل بغداد
بابا نؤيل بغداد
© Photo / facebook
© Photo / facebookبابا نؤيل بغداد
بابا نؤيل بغداد
© Photo / facebook
© Photo / facebookبابا نؤيل بغداد
بابا نؤيل بغداد
© Photo / facebook
© Photo / facebookبابا نؤيل بغداد
بابا نؤيل بغداد
© Photo / facebook
© Photo / facebookبابا نؤيل بغداد
بابا نؤيل بغداد
© Photo / facebook
© Photo / facebookبابا نؤيل بغداد
بابا نؤيل بغداد
© Photo / facebook