الطريقة التي وصفها البعض بالمفزعة، أظهرت إمكانية تحكم الطيار في طريقة الهبوط، وكسب مزيد من الوقت حتى يتسنى له النزول على المدرج وفق سرعة محددة ونقطة المسافة التي يتوجب عليه الهبوط عندها.
ويتضح من المقطع أن الشخص الذي قام بتصويره لم يكن متفائلاً بنجاة الطائرة، وتوقع أن ترتطم أثناء هبوطها بطائرات رابضة في المدرج، بينما علق أحد متداولي المقطع: "بلا شك أن ذلك يعكس مهارة طياري الخطوط السعودية، ولكن لا أتمنى أن أخوض تجربة مشابهة".