جاء قرار كاستلمان، عبد انتشار مقاطع الفيديو التي تتضمن مشاهد إباحية، وذلك عبر عدد كبير جدا من المواقع الإلكترونية، على مستوى العالم.
وخلصت نتائج دراسة كاستلمان، التي نشرها موقع "vcreporter"، أن الأفلام الإباحية تحتل من 5 إلى 15 % بين جميع المواضيع التي تنشر على المواقع الإلكترونية، وكذلك على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشار كاستلمان إلى أنه من المحتمل أن تكون هذه الأرقام غير دقيقة، لأن الكثيرين لا يعترفون بمشاهدتهم لهذا النوع من الأفلام.