وكان الرئيس باراك أوباما الذي يعد رئيس الولايات المتحدة الـ44 قد غادر البيت الأبيض من دون أن يكون هو الرئيس الأخير، إذ حل محله الرئيس الجديد دونالد ترامب.
إلا أن هذا لا يعني أن الذين توقعوا أن يكون الرئيس الـ44 رئيس الولايات المتحدة الأخير هم مخطئون. وذلك أن الباحث يفغيني غيغاؤوري كشف أن ستيفن غروفر كليفلاند كان هو رئيس الولايات المتحدة الـ22 والـ24. ومن هنا فإن الرئيس الحالي ترامب هو رئيس الولايات المتحدة الـ44.
وفي هذه الأثناء ينكشف مزيد من الدلائل على أن الولايات المتحدة تسير إلى الزوال ومنها ما ينذر بتصدع القشرة الأرضية في أمريكا الشمالية لاسيما وإن الأمريكيين يستمرون في استخدام التقنيات التي كانت قد تسببت في وقوع الهزات الأرضية في أوكرانيا لاستخراج النفط الصخري من باطن الأرض.