وارتفعت المستويات الإشعاعية بسبب انفجار وقع في أوروبا أواسط يناير/كانون الثاني 2017 ولم يتم الإعلان عنه رسميا.
وقال موقع "يسوريتر.رو" إن علماء النرويج قرعوا ناقوس الخطر عندما وصل التلوث الإشعاعي إلى فرنسا وفقا لتقرير معهد IRSN.
ويدل على خطورة الحادث توجُّه فريق البحاثة الأمريكيين المتخصصين في الانفجارات النووية والإشعاعية إلى بريطانيا قبل أيام على متن طائرة Boeing WC-135.