حيث قام المنظمون على هذه الحملة بنشر صورة أوباما في كافة الضواحي الباريسية، كما قاموا بلصق صور تطالب أوباما بترشيح نفسه للرئاسة الفرنسية.
وتهدف الحملة التي أطلق عليها "أوباما 17" إلى الطلب منه للقبول برئاسة فرنسا، حسب ما أكدت قناة ABC الإخبارية.
"I have a dream!" #obama17 #Presidentielle2017 pic.twitter.com/3S7L5d9YN6
— Ludovic Gautier (@Senordiezz) ٢٢ فبراير، ٢٠١٧
كما تم إنشاء موقع على شبكة الإنترنت حمل نفس اسم الحملة للتشجيع لهذه الفكرة، والغرض منه جمع مليون توقيع.
كما كتب أعضاء الحملة على هذا الموقع ــ في الوقت الذي أعطت فيه فرنسا أصواتها لصالح مرشح اليمين المتطرف، يمكننا تقديم مثال جيد للديمقراطية من خلال انتخاب رئيس ليس فرنسي لقيادة البلاد.
ولفتت ABC الى أن مشكلة صغيرة ستكون عقبة في ترشح أوباما، وهي أنه ليس فرنسيا، وهو ما يخالف الدستور.
СМИ: Французы просят выдвинуть Обаму в президенты своей страны: https://t.co/S2u3fVVN2C pic.twitter.com/bIZzqV0cJe
— Life | Новости (@lifenews_ru) ٢٤ فبراير، ٢٠١٧