ولم يصب أحد في انفجارين على الأقل بعد إطلاق التنظيم النار من الطرف الجنوبي للسد الذي يسيطر عليه. ويعمل المهندسون على فتح قنوات لتخفيف ضغط المياه المتراكمة في السد.
وسيطرت قوات سوريا الديمقراطية، وهي تحالف تدعمه الولايات المتحدة ويضم جماعات مسلحة من بينها وحدات حماية الشعب الكردية ومقاتلون عرب، على الطرف الشمالي من السد، الأسبوع الماضي.