هذا ويريد الباحثون إنشاء محطة آليتها مشابه للإنفجار البركاني، حيث لاحظوا تغير كبير في المناخ بعد انبعاث كميات كبيرة من الرماد البركاني، والتي بدورها أدت إلى موت العديد من الحيوانات والنباتات.
وعلى مبدأ مشابه للإنفجار البركاني، يريد العلماء إنشاء محطة تبريد اصطناعية، حيث سوف تقوم بقذف جزئيات في طبقة الستراتوسفير (إحدى طبقات الجو العليا التي تعلو طبقة التروبوسفير وتمتد من ارتفاع 18 كيلومتر إلى نحو 50 كم فوق سطح البحر) على ارتفاع 20 كم، وسوف تساعد هذه الجزيئيات في تشتيت وانعكاس الأشعة الشمسية.
ووفقا للمعلماء فإن عمل هذه المحطة سوف يغير المناخ على الأرض و يبطء من ظاهرة الإحتباس الحراري.