وقال سلوتسكي: "الحادث في إدلب والوضع حوله في مجلس الأمن الدولي تحمل بوضوح طابعا استفزازيا. ولا يوجد أدلة حقيقية على تورط الجيش السوري في الهجوم الكيماوي حتى الأن".
وكانت فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا قدمت مشروع قرار إلى مجلس الأمن بشأن استخدام الأسلحة الكيميائية في مدينة إدلب السورية، في وقت صرحت مندوبة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، نيكي هيلي، بأن رئاسة مجلس الأمن الدولي قررت عقد اجتماع مفتوح، اليوم، لإجراء مناقشات حول الهجوم الكيميائي في سوريا.