وقال دبلوماسي كبير في مجلس الأمن طلب عدم نشر اسمه:
إنهم الآن في مرحلة تحديد أفضل أسلوب للقيام بذلك، لم تحسم بعد مسألة اللجوء للحل العسكري إذا ما دعت الحاجة.
وقال مسؤولون أمريكيون لـ"رويترز" هذا الشهر، إن إدارة ترامب تركز استراتيجيتها الخاصة بكوريا الشمالية على تشديد العقوبات الاقتصادية، وهو ما قد يتضمن فرض حظر على النفط وحظر عالمي على خطوطها الجوية واعتراض سفن الشحن ومعاقبة البنوك الصينية التي تتعامل مع بيونغ يانغ.
كما تصعد واشنطن ضغوطا بدأت في عهد الرئيس السابق باراك أوباما ضد كمبوديا ولاوس وماليزيا التي تربطها علاقات دبلوماسية ومالية مع بيونغ يانغ كي تخفض أو تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع كوريا الشمالية.
وحثت الولايات المتحدة، التي ترأس مجلس الأمن في أبريل/ نيسان، الدول الأعضاء في مذكرة ترسم الخطوط العريضة لاجتماع، اليوم الجمعة، على إظهار عزمهم في الرد على أي استفزازات أخرى باتخاذ إجراءات جديدة مهمة.