https://sarabic.ae/20170614/ضربات-التحالف-في-الرقة-قتلت-المدنيين-1024584480.html

ضربات التحالف في الرقة قتلت مدنيين وهجرت 160 ألف شخص

سبوتنيك عربي

قال رئيس اللجنة المستقلة للأمم المتحدة للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا، باولو بينيرو، إن تكثيف الضربات الجوية للتحالف الدولي بقيادة واشنطن في منطقة... 14.06.2017, سبوتنيك عربي

2017-06-14T09:40+0000

2022-02-11T15:02+0000

https://cdn.img.sarabic.ae/img/101365/05/1013650533_0:90:1728:1062_1920x0_80_0_0_a8d84097a71057d659ae9ace09b0ce88.jpg

أخبار إيران

الرقة

الولايات المتحدة الأمريكية

سبوتنيك عربي

feedback.arabic@sputniknews.com

+74956456601

MIA „Rossiya Segodnya“

252

2017

سبوتنيك عربي

feedback.arabic@sputniknews.com

+74956456601

MIA „Rossiya Segodnya“

252

الأخبار

ar_EG

سبوتنيك عربي

feedback.arabic@sputniknews.com

+74956456601

MIA „Rossiya Segodnya“

252

1920

1080

true

1920

1440

true

https://cdn.img.sarabic.ae/img/101365/05/1013650533_96:0:1632:1152_1920x0_80_0_0_937653e42ae0f05d13591824860e8061.jpg

1920

true

سبوتنيك عربي

feedback.arabic@sputniknews.com

+74956456601

MIA „Rossiya Segodnya“

252

سبوتنيك عربي

العالم العربي, العالم, الأخبار, أخبار إيران, الرقة, باولو بينيرو, الحكومة السورية, الحكومة الأمريكية, الولايات المتحدة الأمريكية, منظمة الأمم المتحدة

ضربات التحالف في الرقة قتلت مدنيين وهجرت 160 ألف شخص

09:40 GMT 14.06.2017 (تم التحديث: 15:02 GMT 11.02.2022)

الطيران السوري يقصف أهدافا للإرهابيين في الرقة - سبوتنيك عربي

قال رئيس اللجنة المستقلة للأمم المتحدة للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا، باولو بينيرو، إن تكثيف الضربات الجوية للتحالف الدولي بقيادة واشنطن في منطقة الرقة أدى إلى مقتل مدنيين وترحيل 160 ألف شخص قسريا.

غارة الطيران الحربي الأمريكي في سوريا - سبوتنيك عربي

مقتل العشرات من أهالي الرقة في قصف التحالف لها بالفوسفور

8 يونيو 2017, 22:27 GMT

وقال بينيرو، اليوم الأربعاء 13يونيو/ حزيران، عارضاً تقريرا أمام لجنة مجلس حقوق الإنسان للأمم المتحدة في جنيف: "لقد لاحظنا أن زيادة الغارات الجوية، التي مهدت الطريق لتقدم "قوات سورية الديمقراطية" في الرقة، أدت ليس فقط إلى موت المدنيين، ولكن أيضا إلى فرار 160 ألف شخص من منازلهم وأصبحوا أشخاصا نازحين داخليا".

من جهة أخرى، صرح، بينيرو، بأن إنشاء مناطق تخفيف التوتر في سوريا التي تم الاتفاق عليها خلال عملية أستانا، أدت إلى انخفاض ملحوظ في مستوى العنف حول إدلب وشرقي حلب.

وقال بينيرو في جنيف: "مناطق تخفيف التوتر التي تم الاتفاق عليها بين روسيا وإيران وتركيا، أدت إلى انخفاض ملحوظ في مستوى العنف في المناطق المحيطة بإدلب وشرق حلب. الأعمال القتالية ما زالت مستمرة في المناطق المحيطة بحمص ودمشق وشمال درعا".