وكان كوب من بين الأسماء محل البحث ليشغل المنصب الذي يسمح له بالرد على محققين ولجان الكونغرس فيما يتعلق بالتحقيقات الخاصة بروسيا.
كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد أعلن أن المحامية الروسية ناتاليا فيسيلنيتسكايا التي التقى بها ابنه في العام 2016 لم تكن تمثل مصالح الحكومة الروسية، ولم يتم التوصل إلى أية اتفاقيات في هذا اللقاء.
وقال ترامب، خلال مؤتمر صحفي مشترك نظيره الفرنسي: "لقد أجرى لقاء مع محامية روسية، وليست محامية للحكومة الروسية، بل بمحامية روسية، وكان لقاء قصيرا".