القاهرة — سبوتنيك. وتعتبر الاتهامات المحيطة بجوقة الإنشاد الكنسي، "روغرنزبورغ دومسباتزن" جزءاً من موجة الانتهاكات التي ارتكبت من قبل رجال الدين الكاثوليك، والتي كُشف عنها في عام 2010.
وقال المحامي أولريش ويبر والذي تم تكليفه بالتحقيق في الاعتداءات، اليوم الثلاثاء، "تمت ممارسة العنف تجاه الأطفال في جوقة الإنشاد في المرحلة ما قبل المدرسية، ومرحلة الدراسة الثانوية".
وأضاف المحامي ويبر أن العديد من الضحايا وصفوا الوقت الذي قضوه في المدرسة الداخلية بأنه "أسوأ أيام حياتهم، حيث كان يخيم عليهم الخوف والعنف والعجز".