وأخبر نتنياهو، الحارس الإسرائيلي بأنه أوفى بوعده له بأنه سيعيده إلى إسرائيل، في وقت، ربطت الحكومة الإسرائيلية إزالة البوابات الإلكترونية في المسجد الأقصى بعودة موظفي السفارة بمن فيهم ضابط الأمن، وذلك وفقاً لصحيفة "معاريف" الإسرائيلية.
من جهة أخرى، اعتبر العديد من النشطاء الأردنيين والفلسطينيين هذه الخطوة استفزازية نظرا لمضمون المكالمة مع نشر الترجمة العربية الرسمية لها، وإبراز استقبال القاتل كبطل.
وكان نتنياهو استقبل في مكتبه، ضابط الأمن، بعد وصوله إلى إسرائيل، مساء الاثنين، وقال "يسرني رؤيتكما، ويسرني أن الأمور انتهت كما انتهت، لقد عملتما بشكل جيد وبرباطة جأش، وكنا ملتزمين بإخراجكما، كانت هذه مسألة وقت فقط ويسرني أنه تم القيام بذلك خلال وقت قصير".
مكالمة رئيس الوزراء نتنياهو مع السفيرة الإسرائيلية في عمان ومع رجل الأمن بعد عودتهما إلى البلاد (مترجمة للعربية) https://t.co/LPXegIDWVw
— بنيامين نتنياهو (@Israelipm_ar) July 24, 2017
رئيس الوزراء نتتياهو التقى هذا الصباح سفيرتنا في الأردن عينات شلاين ورجل الأمن زيف وقال: يسرني رؤيتكما. لقد عملتما بشكل جيد وبرباطة جأش pic.twitter.com/hdQ3heGQpH
— بنيامين نتنياهو (@Israelipm_ar) July 25, 2017