ورفضت المحكمة الطلب، قائلة إنه لا يوجد "احتمال".
وجاءت محاولة الادعاء من قبل رئيس الأركان السابق للجيش العراقي، عبد الواحد شنان الرباط، والذي اتهم، توني بلير، بارتكاب "جريمة عدوان" بغزو العراق عام 2003، للاطاحة بالرئيس العراقي الأسبق "صدام حسين".
وغزت بريطانيا العراق عام 2003، كعضو في ائتلاف بقيادة الولايات المتحدة، بعدما اتهم الرئيس الأمريكي الأسبق، جورج بوش، ورئيس الوزراء البريطاني آنذاك، توني بلير، اتهموا الرئيس العراقي، صدام حسين، بامتلاك أسلحة دمار شامل إلا أن هذه الإدعاءات لم تثبت قط.
وكانت الملاحقة الجنائية لطوني بلير تم حظرها، في عام 2016، من قبل "وستمنستر"، قاضي المحكمة الابتدائية.